بلوجر No Further a Mystery
بلوجر No Further a Mystery
Blog Article
عارض الداعية [[محمد خالد ثابت] في كتابه تاريخ الإحتفال بمولد النبى صلى الله عليه و سلم و مظاهره فى العالم قول أن أول من احتفل بالمولد النبي الشريف هم الفاطميون.
من المظاهر الاحتفالية ،حرص الآباء على شراء ملابس جديدة لأطفالهم في هذه المناسبة، و وتحضير وجبات مثل الكسكسي مع الفراخ على الطريقة المغربية، فضلا عن صنع الحلوى المغربية لهذه المناسبة.
يراها حسنة، فقد زعم أن محمداً صلى الله عليه وسلم خان الرسالة، لأن
وعلى آله وصحبه ومن عمل بسنته واهتدى بهديه إلى يوم الدين، وإن هذه
كان طفولة النبيّ طفولة فريدة، فلم يكن كأيّ طفل على هذه الأرض، كيف لا وهو خير البشر، فقد اصطفاه الله دون خلقه، وهذه بعض الأحداث التي جرت في طفولته:
أما الجزائريون في بعض مناطق البلاد فيحتفلون بإعداد "الطُمّينة" وهي حلوى تقليدية تصنع من السميد والعشل والزبدة.
التي تشتمل على أعظم أنواع الغلو فيه صلى الله عليه وسلم من إعطائه
وتعطل الأمور وعدم المصروف. فلم يقبل وقال (لابد من ذلك) وأعطى الشيخ
على المنابر ويكتبونه على جدران المساجد مولد وغيرها. وخطب عبدهم جوهر الذي
والجواب على هذا السؤال عند المؤرخ السني (الإمام المقريزي) رحمه
ففزع الغلامان مما رأوا وذهبوا إلى المرضعة، وقالوا إن محمداً قد قتل، وقد قال أنس بن مالك الذي كان يخدم الرسول في المدينة أنه كان يرى أثر المخيط في صدر النبي.[١٢] وقد أخبرت أمه بما حدث وطلبت أن تردّه إليها خوفاً عليه مما سمعت، لكنه أمه آمنه طمأنتها وقالت إن لابنها شأناً عظيماً، وأنها لاحظت ذلك منذ حملها به، وقالت وكأن نوراً خرج منها عند ولادته وأضاء لها قصور الشام، وظل عند حليمة السعدية إلى أن أصبح عمره خمس سنوات.[١٣]
الأطهار الذين فدوه بأرواحهم وبآبائهم وأمهاتهم رضي الله عنهم
أكثر التقاليد تميزًا في مصر هو تقديم قطع حلوى على شكل دمى للأطفال. غالباً ما ترتدي دمى الحلوى ملابس القماش أو حتى تحمل أكورديون مصنوع من الورق.
الربوبية وهو أعظم من شرك كفار قريش ـ والعياذ بالله ـ؛ لأن كفار قريش
Report this page